إن الإجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار

الخيال أهم من المعرفة

وأعتقد أن رجلاً كمحمد لو تسلم زمام الحكم في العالم بأجمعه اليوم لتم النجاح في حكمه ، ولقاد العالم إلى الخير ، وحل مشاكله على وجه يحقق للعالم كله السلام و السعادة المنشودة

قد اختلف معك بالرأي ولكنني سأدفع حياتي ثمناً للدفاع عن رأيك

سلامٌ على الدنيا إن لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا

لا تصلح المحبة بين اثنين حتى يقول أحدهما للآخر يا أنا

 بعدها .. فكر مواسياً نفسه ، ليس بالإمكان نيل كل شيء على الدوام

أنا لا أكره الناس ولا أسطو على أحد ولكني .. إذا ما جعتُ  آكلُ لحم مغتصبي حذار .. حذار .. من جوعي ومن غضبي

لا يمكننا حل مشكلةٍ باستخدام العقلية نفسها التي أنشأتها

إنّي ذقتُ الطيباتَ كلّها .. فلم أجد أطيب من العافية ، و ذقتُ المرارات فلم أجد أمرّ من الحاجة إلى الناس، و نقلت الحجر و الصخر فلم أجد أثقل من الدين .. إعلم أنّ الدهر يومان .. يومٌ لكَ و يومٌ عليك ، فإن كان لكَ فلا تبطر ، و إن كان عليك فلا تضجر ، واصبر فإن كلاهما سينحسر

لكن السمكة يعميها الجوع ،، لا تستطيع تمييز دودة عن صنارة

نحن قوم نرتاح للهزيمة أكثر من النصر ، فمن طول الهزائم وكثرتها ، ترسبت فينا نغمة الأسى في أعماقنا ، فأحببنا الغناء الشجي والمسرحية المفجعة ، والبطل الشهيد

والذاتُ تسألُ من أنا "أنا مثلها حيرَى أحدّقُ في ظلام لا شيءَ يمنحُني السلام أبقى أسائلُ والجواب سيظَل يحجُبُه سراب وأظلّ أحسبُهُ دنا فإذا وصلتُ إليه ذاب وخبا وغاب

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء

ليس هناك من هو أكثر بؤساً من المرء الذي أصبح اللا قرار هو عادته الوحيدة

إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنته .. فإنك لا تتقدم أبدا

عندما أقوم ببناء فريق فإني أبحث دائماً عن أناس يحبون الفوز ، وإذا لم أعثر على أي منهم فإنني أبحث عن أناس يكرهون الهزيمة

إذا كان أ = النجاح" فإن أ = ب + ج + ص حيث ب = العمل ج = اللعب ص = إبقاء فمك مغلقاً

لعله من عجائب الحياة ، أنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة ، فإنك دائماً تصل إليها

إن ما يسعى إليه الإنسان السامي يكمن في ذاته هو ، أما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين

قد يتقبل الكثيرون النصح ، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه

عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها

من يعش في خوف لن يكون حراً أبدا

إننا نقرر ماستكون عليه أفعالنا وكذلك أفعالنا تقرر من نكون

من لم يخطيء لم يجرب شيء جديد

الرجل العظيم يكون مطمئناً ، يتحرر من القلق ، بينما الرجل ضيق الأفق فعادة ما يكون متوتراً

إن عينيك ليست سوى انعكاساً لأفكارك

إن الاتصال في العلاقات الإنسانية يتشابه بالتنفس للإنسان ، كلاهما يهدف إلى استمرار الحياة

إفعل الشيء الصحيح فإن ذلك سوف يجعل البعض ممتناً بينما يندهش الباقون

أن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب

الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرة وتتوقع نتيجةً مختلفةً

إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور

ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب ، بل هي أساسية فعلاً لبقائنا على قيد الحياة

كانت كتب العرب المرجع الوحيد لعلوم الطبيعة والكيمياء والفلك في أوروبا مدة تزيد على خمسة قرون

الحب مبارزة .. تخرج منها المرأة منتصرة .. إذا أرادت

قد يكتب الرجل عن الحب كتاباً .. ومع ذلك لا يستطيع أن يعبر عنه .. ولكن كلمة عن الحب من المرأة تكفي لذلك كله

أنا لا أعرف السلاح الذي سيستخدمه الإنسان في الحرب العالمية الثالثة ، لكنني أعرف أنه سيستخدم العصا والحجر في الحرب العالمية الرابعة

لا تحتقر الصغير فربما تموت الافاعي من سموم العقارب" قد هد عرش بلقيس هدهد وخرب فأر قبل ذا سد مأرب

لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني تركتُ بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كُنت أبيدهُم

بالصبر تبلغ ما ترجوه من أملٍ فاصبر فلا ضيق إلا بعده فرج

إن سلطة رجل واحد كفوء، يقدم حججاً منطقية وبراهين أكيدة، تساوي إجماع جميع الجهلة السطحيين

إذا أردت أن تكون في المقدمة، فاسلك وكأنك في المقدمة

التهذيب مفتاح ذهبي يفتح كل الأبواب

إني رأيت أنه لا يكتب أحد كتاباً في يومه إلا قال في غده ، لو غير هذا لكان أحسن ، ولو زيد هذا لكان يستحسن ، ولو قدم هذا لكان أفضل ، ولو ترك هذا لكان أجمل . وهذا من أعظم العبر ، وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر

ليس خطأك ان تولد فقيرا, ولكنه خطؤك أن تموت فقيرا

في اليوم الذي لا تواجه فيه أية مشاكل, تأكد أنك في الطريق الغير صحيح

ثلاثة عبارات للحصول لتحقيق النجاح 1-كن أعلم من غيرك 2-أعمل أكثر من الآخرين 3-توقع أقل مما يحصل عليه الآخرون

إذا حققت النصر فليس مطلوباً منك أن تبرر ذلك ولكنك إن هزمت فمن الأفضل أن لا تكون موجوداً لتبرر ذلك

لا تقارن نفسك مع أي شخص في العالم ، إن فعلت ذلك فإنك تهين نفسك