«من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة

صلاح أمرك للأخلاق مرجعه *** فقوم النفس بالأخلاق تستقم

الجمال برهانه فيه ، أما طيب النفس فيحتاج إلى برهان

الحرية شمس يجب أن تشرق في كل نفس

ليس الحزن إلا صدأ يغشى النفس .. والعمل بنشاط هو الذي ينقي النفس ويصقلها ويخلصها من أحزانها ..

“حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها”

الانتصار على النفس هو أعظم انتصار

جرب الا تشمت ولاتكره ولاتحقد ولاتحسد ولاتيأس ولاتتشاءم ..وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة ..سوف ترى أنك يمكن أن تشفى من أمراضك بالفعل ..انها تجربة شاقة سوف تحتاج منك الى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين

السعادة المفرطة كالحزن تماماً، تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحد

السعادة شيء ينبع من داخل الإنسان ولا يستورد من خارجه، وإذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس البشرية والقلب الإنساني، فإن الإيمان بالله والدار الآخرة هو ماؤها.. وغذائها.. وهوائها.. وضياؤها

إذا كنتَ في أمرٍ فكُن على نفسِكَ في صُدُورِه، تكنْ معكَ في عَوَاقِبِه.

النَّفسُ أضْعَفُ ما تكوُن قاهِرَةً، وأقْوَى ما تَكُونُ مقْهُورَةً.

علي ثياب لو يباع جميعها ** بفلس لكــان الفلس منهن أكثرا وفيهن نفس لو تقاس ببعضها ** نفوس الورى كانت أجل وأكبرا وماضر السيف إغلاق غمده ** إذا كان عضبا أين ما وجهته فرى

إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين

من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس.

يقولون لي : لو عرفت نفسك لعرفت جميع الناس فأقول لهم : ألن اعرف نفسي أولاً حتى أعرف جميع الناس

الرجل من صنع المرأة فإذا أردتم رجالاً عظاماً فعليكم بالمرأة تعلمونها ما هي عظمة النفس وما هي الفضيلة

إن الشر ليس عميقاً في النفس الإنسانية إلى الحد الذي نتصوره أحيانا.. إنه في تلك القشرة الصلبة التي يواجهون بها كفاح الحياة للبقاء.. فإذا آمنوا تكشفت تلك القشرة الصلبة عن ثمرة حلوة شهية.

ما أجمل أن يعيد الإنسان تنظيم نفسه بين الحين و الحين و أن يرسل نظرات ناقدة في جوانبها ليتعرف عيوبها و آفاتها و أن يرسم السياسات القصيرة المدى و الطويلة المدى ليتخلص من الهنات التي تزري به.

مٌقتضى الإيمان أن يعرف المرء لنفسه حدودًا يقف عندها .. ومعالم ينتهي إليها

ومن هذا الباب الولاء و الحلف اذ نصرة كل أحد من أحد على أهل ولائه و حلفه للألفة التي تلحق النفس في اهتضام جارها أو قريبها أو نسيبها بوجه من وجوه النسب ، و ذلك لأجل اللحمة الحاصلة من الولاء .

ابدا صغيرا فكر كبيرا لا تقلق على أشياء كثيرة في نفس الوقت أبد بالأشياء البسيطة أولا ثم تقدم إلى ألأشياء الأكثر تعقيدا .

الصمت أصله الإعراض عن اللغو والجوع أصله التطوع بالصوم والسهر أصله قيام الليل والعزلة أصلها كف الأذى عن النفس ووجوب العناية بها

غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن نفس الحدث

أعلل النفس بالآمال أرقبها *** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

الثقة بالنفس و التفاؤل ب الخير معديان، و يا لنعم العدوى

الإفراط في الثقة بالنفس مجلبة للخطر

تسامحُ النفس معنىً من مروءتها … بل المروءةُ في أسمى معانيها تخلقِ الصفحَ تسعدْ في الحياةِ به … فالنفسُ يسِعدُها خلقٌ ويشقيها

الثقة بالنفس هي روح البطولة .

لا تأتي الثقة بالنفس من خلال كونك دوماً على حق، بل من خلال كونك غير خائف من أن تكون على خطأ.

الثقة بالنفس ضرورية كي يمكن للمرء أن يعمم ويصوغ نماذج تفسيرية

شعور الثقة بالنفس المطلق يتساوى بشعور إنعدام الثقة بالنفس

الناس يكتسبون الثقة بالنفس كلما تقدموا فى السن

بمقدور نفس الطموح أن يدمر أو ينقذ، وأن يصنع من أحد بطلا ومن آخر وغدا.

إن احترام النفس أول دلائل الحياة

لا تتم فائدة الانتقال من بلدٍ إلى بلدٍ إلا إذا انتقلت النفس من شعورٍ إلى شعور، فإذا سافر معك الهم فأنت مقيمٌ لم تبرح

العقل البشري قوة من قوى النفس لا يستهان بها.

نناور ونخفي أفكارناونكذب ونتزلف .. وفي النهاية نحقق ربحا أكيدا . لكن أرقي أنواع الخداع طرا وأقواها تأثيرا هو الخداع الذي نمارسه علي أنفسنا من مقال خداع النفس فن

احصر نفسك في الحاضر.

إذا مدح الرجل نفسه ذهب بهاؤه.

أرق مواساة هي مواساة النفس للنفس وأصدق عتاب هو عتاب النفس للنفس و أجمل فرحة هي فرحة النفس للنفس تصالح مع نفسك فهي من ستظل معك للأبد ومن تحبك مهما فعلت

شتر نفسك؛ فالسوق قائمة، والثمن موجود.

أُصَادِقُ نَفْسَ المَرْءِ قَبْلَ جِسْمِهِ … وأَعْرِفُهَا فِي فِعْلِهِ وَالتَّكَلُّمِ

أفضل الأعمال خِلاف هوى النفس.

أقرب موارد العدل القياس على النفس.

التمني يستهلك نفس الطاقة التي يستهلكها التخطيط.

القوي من حكم غيره، والعظيم من حكم نفسه.

إن الأدب يؤدي إلي تغيير إنساني يجعل الإنسان أكثر رقيا وأكثر رحابة ويعمل علي زيادة معرفة النفس البشرية، كما يجعل الإنسان يفهم الآخرين قبل الحكم عليهم

إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور و تشاركها بالإحساس مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنهما. فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا تفرقها بهجة الأفراح و بهرجتها . . و الحب الذي تغسله العيون بدموعها يظلّ طاهراً وجميلاً و خالداً